قبل ما آقول أنا احبك : طلبي لك ( أبي إنسان ) :
يحس ب إحتياجي له يقدّر قيمة إحساسي ،
إذا ضاقت بي الدنيا ألاقي ( دنيته ) أحضان
يلاقي جنّته ( وصلي ) و أشوفه كل جلّاسي !
أبي حضنه يدفّيني إلا من صحت له: ولهان
ويملي دنيتي فرحه ، و ينفي [ حزني القاسي ]
أبي بس صوته يرويني إذا قلبي همس : عطشان
ويسقي من حنان القلب روحي ورعشة أنفاسي
وإذا زعّلته في ليله يجي و يقول : أنا الغلطان
لجل يرضي غرور أنثى يصب الحق في كاسي !
و كونك : طيّب ٍ ( مخلص ) لقلب ٍ صرت له ( أوطان )
ولائي لك وشف حبك حبيبي تاج في راسي
وبقول : إني صعب ألقى مثيلك يا رفيع الشان
أبيك وأعترف إنّي : [ احبك ] يا بعد ناسي ..!
أسـيـر الاحزان
أسير ألاحزان
بكيت من حر ما فيني .. بكيت!
شقيت من[زحمـة همومي ]شقيت!
ولا أحد فيني يحس..كل من يحب نفسه وبس...!؟
أسير الاحزان
قائمة المدونات الإلكترونية
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحات
الثلاثاء، 18 يناير 2011
الأحد، 16 يناير 2011
رسالة من مراهقة
لا أعرف كيف أبدأ وكيف اخط خطواتي وكيف استعيد حيوتي
عند بزوغ الفجر
تمنيت أن اكون فوق السحاب استنشق الهواء
وأرى حركة البشر وهم يركضون مع إطلاله كل صبح جديد
تمنيت أن أحلق في الفضاء واعرف اسراره
امنيات من الصعب تحقيقها
الكل يركض للذهاب الى اعماهم ومدارسهم
الكل يذهب ووجهه حيوية ونشاط الابتسامة تعانق شفاههم
الا انا استيقظ من نومي .. أمي نائمة وأخوتي نائمون فهم صغار وأبي نائما متقاعدا
استيقظ وليست لي رغبة في وجبة الإفطار
اذهب دون أي حافز .. الكل يحكي عن آماله وامنياته ومستقبله المنتظر
ولكن أنا عندما يسألني أحد لا اجيب أظل ساكته
لا استطيع ان اعبر عن نفسي .. اتلعثم كثيرا
لست خجولة ولكن الكل عودني على الصمت الابدي
أن اخبي كل شيء بداخلي .. لا احد يستمع لي
لا ابي ولا امي ولا معلماتي
اتمنى أن اتحدث .. اتمنى أن اكون مثلهم
لا استطيع .. لقد انتابني كل شيء
الخوف .. الخجل .. الآنين الداخلي .. قد لا اتمنى الخير لأحد
وقد اتمناه .. افكاري ليست مستقرة .. في حالة تضارب
اتسأل لماذا انا لست مثلهم ؟؟ لماذا ؟
آنين في الصباح والمساء ولا أحد يشعر بي لا أمي ولا أبي
لا احبذ أن يراني احد وان حزينة
عندما أرى صديقتي مع والدتها وكيف هي علاقتهم الحميمة
تمنيت أن اكون مثلها تمنيت أن تكون أمها أمي
ولكن دمعتي هي من تترجم لي ما بداخلي
أتسأل لماذا أنا وحيدة .. اقبع بين هذه الجدران الاربعة
لماذا ؟؟ سأنام مع وسادتي وأحكي لها أحزاني فهي الوحيدة التي تسمع لي
عند بزوغ الفجر
تمنيت أن اكون فوق السحاب استنشق الهواء
وأرى حركة البشر وهم يركضون مع إطلاله كل صبح جديد
تمنيت أن أحلق في الفضاء واعرف اسراره
امنيات من الصعب تحقيقها
الكل يركض للذهاب الى اعماهم ومدارسهم
الكل يذهب ووجهه حيوية ونشاط الابتسامة تعانق شفاههم
الا انا استيقظ من نومي .. أمي نائمة وأخوتي نائمون فهم صغار وأبي نائما متقاعدا
استيقظ وليست لي رغبة في وجبة الإفطار
اذهب دون أي حافز .. الكل يحكي عن آماله وامنياته ومستقبله المنتظر
ولكن أنا عندما يسألني أحد لا اجيب أظل ساكته
لا استطيع ان اعبر عن نفسي .. اتلعثم كثيرا
لست خجولة ولكن الكل عودني على الصمت الابدي
أن اخبي كل شيء بداخلي .. لا احد يستمع لي
لا ابي ولا امي ولا معلماتي
اتمنى أن اتحدث .. اتمنى أن اكون مثلهم
لا استطيع .. لقد انتابني كل شيء
الخوف .. الخجل .. الآنين الداخلي .. قد لا اتمنى الخير لأحد
وقد اتمناه .. افكاري ليست مستقرة .. في حالة تضارب
اتسأل لماذا انا لست مثلهم ؟؟ لماذا ؟
آنين في الصباح والمساء ولا أحد يشعر بي لا أمي ولا أبي
لا احبذ أن يراني احد وان حزينة
عندما أرى صديقتي مع والدتها وكيف هي علاقتهم الحميمة
تمنيت أن اكون مثلها تمنيت أن تكون أمها أمي
ولكن دمعتي هي من تترجم لي ما بداخلي
أتسأل لماذا أنا وحيدة .. اقبع بين هذه الجدران الاربعة
لماذا ؟؟ سأنام مع وسادتي وأحكي لها أحزاني فهي الوحيدة التي تسمع لي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)